- مشخصات کتاب
- احکام الجنابة، احکام الاغسال، الطهارة بحث الفقه
- احکام الجنابة، احکام الاغسال، الطهارة 94/06/29
- احکام الجنابة، الطهارة 94/06/31
- احکام الجنابة، الطهارة 94/07/01
- احکام الجنابة، الطهارة 94/07/04
- احکام الجنابة، الطهارة 94/07/05
- احکام الجنابة، الطهارة 94/07/06
- احکام الجنابة، الطهارة 94/07/07
- احکام الجنابة، الطهارة 94/07/08
- احکام الجنابة، الطهارة 94/07/11
- احکام الجنابة، الطهارة 94/07/12
- احکام الجنابة، الطهارة 94/07/13
- احکام الجنابة، الطهارة 94/07/14
- احکام الجنابة، الطهارة 94/08/10
- احکام الجنابة، الطهارة 94/08/11
- احکام الجنابة، الطهارة 94/08/12
- احکام الجنابة، الطهارة 94/08/16
- احکام الجنابة، الطهارة 94/08/18
- احکام الجنابة، الطهارة 94/08/19
- احکام الجنابة، الطهارة 94/08/20
- احکام الجنابة، الطهارة 94/09/30
- احکام الجنابة، الطهارة 94/10/01
- احکام الجنابة، الطهارة 94/10/02
- احکام الجنابة، الطهارة 94/10/06
- احکام الجنابة، الطهارة 94/10/12
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 94/10/14
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 94/10/15
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 94/10/16
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 94/10/20
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 94/10/21
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 94/10/22
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 94/10/23
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 94/10/26
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 94/10/27
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 94/10/28
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 94/10/29
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 94/10/30
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 94/11/03
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 94/11/04
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 94/11/05
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 94/11/06
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 94/11/07
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 94/12/11
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 94/12/12
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 94/12/15
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 94/12/16
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 94/12/17
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 94/12/19
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 95/01/17
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 95/01/18
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 95/01/21
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 95/01/22
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 95/01/24
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 95/01/25
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 95/01/28
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 95/01/29
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 95/01/31
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 95/02/01
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 95/02/05
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 95/02/07
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 95/02/12
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 95/02/13
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 95/02/19
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 95/02/20
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 95/02/22
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 95/02/25
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 95/02/26
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 95/02/27
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 95/02/28
- احکام الغسل، الجنابة، الطهارة 95/02/29
آرشیو دروس خارج فقه آیت الله سیدرحیم توکل95-94
مشخصات کتاب
سرشناسه:توکل،سیدرحیم،1331
عنوان و نام پدیدآور:آرشیو دروس خارج فقه آیت الله سیدرحیم توکل95-94/سیدرحیم توکل.
به همراه صوت دروس
منبع الکترونیکی : سایت مدرسه فقاهت
مشخصات نشر دیجیتالی:اصفهان:مرکز تحقیقات رایانه ای قائمیه اصفهان، 1396.
مشخصات ظاهری:نرم افزار تلفن همراه و رایانه
موضوع: خارج فقه
احکام الجنابه، احکام الاغسال، الطهاره بحث الفقه
موضوع : احکام الجنابه، احکام الاغسال، الطهاره
(کلام السید فی العروه ) فصل فیما یحرم علی الجنب و هی أیضا أمور. (1)
(کلام السید فی العروه ) الأول : مس خط المصحف علی التفصیل الذی مر فی الوضوء . (2)
و لایخفی ان المسئله اجماعیه و لا خلاف فیه و قد ادعی جماعه الاجماع علیها فان لم یکن فی الآیه الشریفه او فی الروایات ما یدل علی ذلک فالاجماع هو الدلیل فی المسئله و ان کان لکان الاجماع مدرکیاً و الدلیل هو النقل و الاجماع صار تائیداً فی المسئله .
و قد یقال انه لیس فی الاخبار ما یدل بالصراحه علی حرمه مس الجنب المصحف الشریف کما اشار الی ذلک المحقق الخویی بما هذا لفظه : لم یرد حرمه مس الجنب کتابه المصحف فی شئ من الاخبار الا ان ما ورد فی عدم جواز مس الکتاب من غیر وضوء یکفینا . (3)
و سیاتی الکلام فی دلاله بعض الاخبار و عدم دلالتها .
و اما الاستدلال علی ذلک بالایه الشریفه فی قوله تعالی : لایمسه الا المطهرون . (4) فلا دلاله فیها علی المدعی فی حدّ ذاتها للفرق بین المطهر و المتطهر لانّ الثانی ظاهر فی التطهر من الحدث ( سواء کان من الاصغر او الاکبر) و اما الاول فهو ظاهر فی الطهاره و التنزه عن الذنب و الخطاء و الزلل کما هو المصرح فی آیه التطهیر بقوله تعالی : انما یرید الله لیذهب عنکم الرجس اهل البیت و یطهرکم تطهیراً (5) ، فبالعنابه الی هذه الآیه الشریفه یفهم ان المراد من قوله تعالی و لایمسه الا المطهرون هو ان للقرآن الشریف معانی و بواطن لایعرفها و لا یدرکها الا من عصمه الله تعالی و طهرّه فعلیه لا تدل الایه الشریفه علی حرمه مس الجنب الکتاب الشریف مضافاً الی ان محط الآیه الشریفه فی الکتاب المکنون لا المصحف الذی بین ایدی الناس.
ص: 1